وخلال المؤتمر أكد سعادة ضرار بالهول الفلاسي، المدير التنفيذي لمؤسسة وطني الإمارات، أهمية حملة #زايدوراشد في تسليط الضوء على الإسهامات الجليلة للمؤسسين المغفور لهما بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، ودورهما الرئيسي في قيام الاتحاد، مشيراً إلى أهمية دور الإعلام في نشر الرسائل المهمة لتحقيق أهداف الحملة في الاحتفاء بما قدماه في سبيل الوطن.
نريد أن يرى العالم اعتزازنا بهويتنا الوطنية الأصيلة مثلما يرى انفتاحنا على مختلف الثقافات في العالم
أنشئ حساب للاطلاع على آخر أخبار أبوظبي المشوقة والتعرّف أكثر على فعالياتنا والحصول على أفكار رائعة للسفر
أما متحف الاتحاد الذي يعد رمزاً وطنياً مهماً، فسيقدم احتفالات وطنية حول تاريخ الاتحاد من خلال فعاليات ثقافية مميزة، تشمل معارض وعروض تفاعلية تروي قصة تأسيس دولة الإمارات، وستوفر الفعاليات تجربة ملهمة تسلط الضوء على تاريخ الاتحاد، مما يشجع الزوار على التواصل مع القيم الوطنية والهوية الإماراتية.
كما سوف يتم استخدام إسقاطات ضوئية في الهواء، عبر فواصل مائية، لتقديم تجربة مسرحية عائمة للجمهور في سد حتا، وبين جبال الحجر.
وأشاد المدفع بجهود أعضاء اللجنة والجهات المعنية في الإمارة، مؤكداً أهمية تطوير الأنشطة التي تعزز الهوية الوطنية،
بتوجيهات أحمد بن محمد .. مجلس دبي للإعلام يطلق "برنامج التبادل المعرفي الإعلامي"
علوم الدار نور الامارات الأخبار العالمية اقتصاد الرياضة وجهات نظر الترفيه التعليم والمعرفة فيديو برامج المزيد
التعلم المستمر يقود الإنسان إلى النجاح والارتقاء بنفسه، والإسهام في تقدم محيطه ومجتمعه والبشرية، ونجاح أي إماراتي أو مقيم هو إضافة إلى نجاح دولة الإمارات.
وما يميز الإخراج الإبداعي، والذي يعمل عليه كل من روضة القبيسي، المنتج التنفيذي الإبداعي، وشيخة الكتبي وإز ديفلين، المديرين الإبداعيين، أن العرض سوف يقام على مسرح عائم، وسط سد حتا، في ربوع المناظر الطبيعية الخلابة، باستخدام أحدث التقنيات.
تقاربنا وتكاتفنا وعلاقاتنا الاجتماعية وبرنا بالوالدين واحترامنا للآخرين و«السنع» الذي توارثناه جيلاً بعد جيل عنواننا نحن الإماراتيين
بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي أقول للأهل والأحباب كلّ عام وأنتم بألف خير، فلنفتخر ونعتزّ بوطننا العظيم، الوطن الذي لا مثيل له على الإطلاق، دام عزّ الإمارات.
دولة تبحث عن الجديد أفراد مجتمع الإمارات محرك التقدم والنجاح والدخول في المضامير الجديدة للتنمية
ولعبت دوراً أساسياً في اعتماد مجلس الأمن الدولي في شهر يونيو الماضي قراره التاريخي حول التسامح والسلام والأمن الدوليين، والذي أقر للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية والتطرف مصدر لعدم الاستقرار وزيادة النزاعات حول العالم.